جوله سريعه لمشاهدة أغرب العادات في العالم
اسكتلندا
تخليدا لذكرى الفايكنج يقوم الاسكتلنديين بحرق سفينة بارتفاع 32 قدم شبيهة بسفن الفايكنج في عيد يسمى " أب هيلي" والذي يعني نهاية الأيام المقدسة
الهند
في عيد الألوان في الهند تقوم النساء برمي بعضهن بالألوان التي تدعى " الجولال " لتمجيد قدوم الربيع .ويقوم الهنود بهذا التقليد لحمايتهم من أمير الفيش ونو الذي يقوم بحرق الأشخاص في محرقة كبيرة
اسبانيا
في نهاية شهر اب يجتمع الآلاف من الأشخاص لتحاربوا بالطماطم لمدة ساعة متواصلة في عيد يسمى توماتينا وفي كل سنة يأتـي 30000 سائح لحضور هذا المهرجان.ويوجد قاعدة واحدة للاحتفال وهي عدم تطور رمي الطماطم إلى شجار عنيف حقيقي بين الأفراد
كولومبيا
في مهرجان المعاطف يرتدي الأشخاص معاطف من تصميم الحرفين المحلين بواسطة الصوف المحلي للترويج لصناعتهم وهو مهرجان حديث نسبيا
روسيا
في المدن الارثودوكسية وقبل الأعياد بأسبوع يقوم احتفال ضخم يسمى " الملاكمة الحرة " وفيه يتصارع الشباب بدون أي قواعد تبعا لتقليد قديم حيث كان المقاتلون لايتركون الحلبة دون أن يتلطخ جسدهم بالدماء من كثرة الضرب العنيف الذي يتلقوه
اليابان
في العيد يجتمع كل الرجال وتلف حول خاصرتهم منشفة باستثناء رجل عار تماما يجب البحث عنه لكي يجلب الحظ والسعادة لمن لمسه. مستغربه كيف وصلوا الى ما وصلوا اليه ما دام يؤمنوا بالحظ
تايلاند
كل سنة يدعى 600 قرد لوليمة من الفواكه والخضروات في يوم صيام " راما " بطل رومانيا والذي تقول الأسطورة انه كافئ ملك القردة بوليمة مكافئة لتحالفه معه ووقوفه إلى جانبه ويتم تقديم ما يقارب 3000 كغ من الفواكه لهذه القرود في هذا اليوم
اسبانيا
في يوم "رابا داس بيستاس " وفي تخليد لتقليد من العصر البرونزي يتم اطلاق العديد من الخيول البرية في أول عطلة أسبوع من تموز لكي تروض عبر رجال مهرة بدون أي أدوات يدعون " اجارادوريس "
جورجيا
في الصورة " ال بو " بطل الدورة الصيفية وخلفه حفرة طين تلك الحفرة التي كشعلة للألعاب الاولمبية الصيفية كنسخة ساخرة من التي بدأت في اطلانطا عام 1996 ويضمن المهرجان القفز في حفر الطين ونشاطات أخرى تضمن في معظمها الطين
الولايات المتحده الامريكيه
في مهرجان بدا منذ ثلاث سنوات يقوم سكان مدينة بوسطن بمسيرة تدعى " مسيرة الزومبي " من بوسطن إلى ساحة جامعة هارفرد في كامبريدج ملطخة اجسادهم باللون الدم وقال منظمه أن هدف هذا البرنامج الحصول على وقت ممتع فقط
تشيلي
في مهرجان تباتي والذي يبقى لمدة أسبوع والذي بدا منذ عام 1970 بهدف جذب السياح يقوم رجل من الرجال المحلين الأصلين بالجري حول بحيرة "رانو راكو" حاملا معه حزمة كبيرة من الموز
ايطاليا
وحتى ألان لم يعرف سبب هذا المهرجان ولم يقوم به الايطاليون والبعض يعتقد بسبب عدم وجود البرتقال في مدينة "ايفيرا" ايطاليا وتقول أسطورة أخرى إن تمرد شعبي حدث في القرن 13 وخرج المواطنون وقاموا برمي حاكمهم بفاكهة البرتقال ومهما كان السبب فإن الايطاليون مازالوا يستمتعون به حتى يومنا هذا.